صحتك من الآلف إلى الياء
أسئلة شائعة حول الإكزيما
الإكزيما هي مسمى عام لبعض أنواع الحساسية التي تصيب الجلد بعضها بسبب عوامل وراثية والآخر مكتسب، تتراوح أعراضها بين الجفاف الجلدي إلى الاحمرار، وتكون فقاقيع مائية صغيرة وقشور مصاحبة بحكة شديدة، وتأتي بصور متنوعة وتختلف من شخص لآخر
مسميات أخرى للمرض:
الإكزيمة – التهاب الجلد – النَّملة – الربو الجلدي
أسئلة شائعة حول الإكزيما:
الاستحمام لفترة طويلة بماء ساخن يعالج أم يهيج الإكزيما؟
الماء قد يكون أفضل وسيلة للمعالجة إذا تم اتباع الآتي:
الاستحمام لفترة طويلة بماء ساخن يعالج أم يهيج الإكزيما؟
الماء قد يكون أفضل وسيلة للمعالجة إذا تم اتباع الآتي:
- الاستحمام بالماء الدافئ.
- تجنب الصابون، واستخدام منظفات لطيفة على البشرة.
- تجنب فرك الجسم بالمناشف الخشنة والليف القاسية أثناء الاستحمام.
- ترطيب الجسم بالكريمات المناسبة بعد الانتهاء مباشرة.
- تجنب جميع أنواع المنظفات في أوقات تهيج الجلد.
- يفضل الاستحمام أثناء المساء للمحافظة على رطوبة الجلد لأطول فترة ممكنة.
- ترطيب اليدين بعد كل غسلة.
- ارتداء قفازات قطنية أثناء النوم للمحافظة على رطوبة اليدين.
الاستحمام لفترة طويلة ويوميًّا يضر الجلد حيث إن الماء يسبب جفاف الجلد.
ما طرق التخفيف من الحكة؟
- الحرص على ارتداء الملابس القطنية؛ لأنها تساعد على دخول الهواء إلى الجلد، وتجنب الأقمشة الاصطناعية والصوف اللذين يهيجان الجلد.
- غسل الملابس الجديدة الملونة قبل ارتدائها؛ لإزالة باقي الصبغة الملونة منها.
- الحرص على قص الأظفار.
- الحرص على ترطيب الجلد باستمرار.
- يفضّل النوم في غرفة باردة.
- إلهاء الطفل عن الحكة.
- تغطية يديّ الطفل بقفازات قطنية أثناء النوم.
ما هو اختبار البقعة؟
في هذا الاختبار يتم إضافة المواد التي يشتبه تحسس المريض منها على رقعة (تشبه الشريط اللاصق) ووضعها على ظهر المريض حيث لا توجد إكزيما، وتبقى الرقعة لمدة 48 ساعة ثم يتم إزالتها، وبعد يومين يعيد الطبيب النظر في مكان الرقعة ليرى أماكن المواد التي سببت تهيجًا بالجلد، ومن ثم يتم تأكيد تحسس المريض منها.
هل صحيح أن إضافة المبيضات (مثل الكلور وغيره) أو الملح أو الشوفان أو الخل أو بيكربونات الصوديوم إلى ماء الاستحمام يعالج الإكزيما؟
إضافة الكلور والخل وما إلى ذلك لا يفيد الاكزيما، ولكن استخدام الفازلين والزيوت على الجسم بعد الاستحمام والجلد مبلل مفيد جدًا.
هل الإكزيما مرض معدٍ؟
كلا. لا يمكن انتقال الإكزيما من شخص لآخر.
.
المصدر: moh.gov.sa